Royal Egyptian Flag

Royal Egyptian Flag
لون الوادى وصفاء سمائى وضياء قمرى...,ذلك علمى.. علم بلادى

Showing posts with label التسليح. Show all posts
Showing posts with label التسليح. Show all posts

Thursday, September 26, 2013

اول مصنع طأئرات مصرى اسس عام 1949 وانتج الطائرة BU-181Bestman


القراصنة اللذين يستحلون موضوعات هذه المدونه دون الاشارة اليها ومنهم موقع ملكىي يسمى نفسة الموقع الرسمى
سطوا على الصورة  وها انا اضعها مرة اخرى واترك مكان سطوهم دليلا على جرائمهم 






تطور صناعة الطائرات فى مصر
مصنع  طائرات هليوبوليس
بدأت المرحلة الاولى فى صناعة الطيران فى مصر بعد انشاء مصنع طائرات هليوبوليس  سنة  1949 والذى يعتبر اقدم المصانع الحربية فى الشرق الاوسط بغرض انتاج طائرة تدريب اول انتاج المصنع وتم تغيير اسمه الى مصنع قادر بعد اعلان الجمهوريه وانتج اولى طائرات التدريب التى تغير اسمها الى  الطائرة الجمهورية سنة 1953
الطائرة الجمهورية
واخذت مصر تصميمها مقابل كتعويض حرب  بعد الحرب العالمية الثانية و هذا التصميم هو تصميم  الطائرة الالمانية
BU-181Bestman والتى كان الالمان يستخدمونها ايام الحرب العالمية الثانية وهذه الطائرة مزودة بأجهزة الاتصال اللاسلكى ومجهزة للطيران الليلى وقد اثبتت كفاءة عالية فى الاستخدام وهى ذات مقعدين
قام المصنع بأنتاج 8 طرازات مختلفة من هذه الطائرة وكان اول انتاج لها فى اغسطس 1952
خلى بالك أغسطس 1952 وبالتحديد 15 اغسطس وبدلا من ان يحضر تجربة طيرانها الملك فاروق حضرها اللواء نجيب بعد انقلابة باقل من عشرين يوما
وانضمت للعمل فى القوات الجوية المصرية حيث تستخدم فى مرحلة التدريب الابتدائى بالكلية الجوية وقد تم تصديرها لعدة دول فى منطقة الشرق الاوسط وافريقيا
وجاءت المرحلة الثانية عقب اعلان الجمهوريه( اى سنة 1953 )  لتبدا مرحلة جديدة حيث تم انشاء مصنع طائرات حلوان ونتيجة العدوان الثلاثي عام  1956 اكتشف جمال عبد الناصر ضعف سلاح الطيران وانة يجب ان يكون لنا مصنع للطائرات بدلا من الاستيراد من الخارج  ليقوم بتصنيع العديد من الطائرات ومنها القاهرة 200 والقاهرة 300
تاريخ الصناعات الحربية المصرية

بدأ محمد على  الصناعات الحربية المصرية فى عشرينات القرن التاسع عشر عندما أسس فى ذلك الوقت عددا من المصانع لإنتاج الأسلحة والمدافع وبناء السفن الحربية  لبناء دولة قوية مستقلة وتمكنت مصر من بناء جيش قوى إمتلك السلاح المصنع بأيدى مصرية فبات قادرا على فرض إرادته لتحقيق الأمن القومى المصرى إلى أن تحالفت الدول الغربيه  جميعها وتم تحجيم هذه الصناعة الوطنية للسلاح (فرمان 1841)، وكانت قوة العاملين فى هذا المجال فى ذلك الوقت حوالى (70) ألف عامل.

أواخر الأربعينات بدأ التفكير فى إعادة بناء الصناعات الحربية فى مصر، نتيجة لما لاقته القوات المسلحة المصرية من صعوبات فى توفير احتياجاتها خلال حرب فلسطين عام 1948.
فقامت وزارة الحربية بتشكيل إدارة فنية من أكفأ ضباط الأسلحة والذخيرة وكذلك من سلاح الصيانة وتم تنظيم التعاون مع الدول بدون شروط مسبقة فى مجال الإمداد بالمعدات والماكينات اللازمة لبناء مصانع الذخائر والتى تم التخطيط للبدء بها فى الإنتاج الحربى.
وهكذا تم الاتفاق بين وزارة الحربية وعدة شركات أجنبية لإنشاء بعض المصانع الحربية لتكون بمثابة اللبنة الأولى من المصانع هو تصنيع الذخائر والمفرقعات.
وقد تم إختيار أماكن إنشاء هذه المصانع فى أقصى ضواحى القاهرة والإسكنرية وبعيدا عن العمران وأماكن الكثافة السكانية بقدر الإمكان، فأختير موقعى شبرا وقها لمصانع الذخائر الصغيرة فى عام 1950  وموقع المعصرة لمصنع الذخائر المتوسطة فى أواخر عام 1951، وموقع الهايكستب لمصنع تعبئة الذخائر الثقيلة فى عام 1952.
المجلس الاعلى للمصانع الحربيه
فى  عام 1951 أنشىء المجلس الأعلى للمصانع الحربية ليقوم بالدور التخطيطى المركزى وليكون مسؤولا عن تطوير الصناعات الحربية المصرية  وإنشاء الصناعات المغذية لها.ومع بدء دخول هذه المصانع فى مرحلة الإنتاج الفعلى

Saturday, June 19, 2010

كيف ضيع نظام يوليو فرصة ان ننضم لعصر الفضاء


Courtesy Youm 7



برنامج الصواريخ المصرى 


الى كل من صدق ان جيش مصر قبل 23 كان جيشا للمحمل 


الى كل من صدق ان الثورة اقامت جيشا قويا 

انظر ما أخفوه عليك

 برنامج الصواريخ المصرى 


كيف خطط النظام الملكى لان يكون لدى جيش مصر قوة صاروخية

الملك والسياسين اللذين قيل انهم فاسدون يبحثون عن احدث ما  انتجه العلم من قوة عسكرية ليزودوا بها الجيش المصرى 
وتعال نرى ماذا فعلوا من قالوا  ان مبادئهم الستة تتضمن اقامة جيش وطنى قوى

 كيف

 تعال نقرأ صفحة فخر وافتخار



تم التعاقد مع خبير الأسلحة الألماني د. وليم فوس ليتولى رئاسة مشروع



 برنامج الصواريخ المصرى  


كانت بداية العمل بدأ  حرب 1948بعد حرب 1948  حيث أصدر

بعد حرب 1948 بدأ العمل فى برنامج الصواريخ المصرى  حيث قررت الحكومه اعادة تسليح الجيش المصرى واتخذ رئيس الوزراء قرارا بالتعاقد رسميا مع خبيرليتولى رئاسة البرنامج وتم التعاقد مع الالمانى د ويليام فوس خبير الاسلحه والصواريخ الالمانى ليتولى رئاسة المشروع

كما تم التعاقد مع احدى الشركات االالمانية ومديرها السيد فولنر الذى تعاقد مع كثير من الخبراء الالمان المهرة  
وقد بدأ العمل الفعلى وتم عمل 3 تصميمات لصواريخ من طراز ف سنة 1948  


  1951 وتم عمل مشروع خطه لبناء 900 صاروخا مع نهاية عام ان

1952 ألا أن التجارب الأولية لهذه الصواريخ عام

  لم تكن مقنعة لمن تولوا  الحكم  مما أدى الى وجود خلافات مع فولنر الذى عاد


 الى ألمانيا ومعه بعض عماله.
وبعد قيام حركة الجيش عام1952 قام محمد نجيب بتعييين فوس مديرا لمكتب  


    التخطيط المركزى وكرئيس مستشارى وزير
الحربية وتعاقد فوس مع د فولفانج بول ود رودلف انجل ود بيتر وهم من كبار خبراء الاليكترونيات الالمان فى هذا  الوقت
وقد اثبتت التجارب وجود بعض العيوب اهمها
حاجة جسم الصاروخ الى نوعية معينة من الصلب لذا تم التفاوض مع الحكومه الالمانية من اجل انشاء مصنع الحديد والصلب
والمشكله الثانية عدم دقة جهاز التوجية
وتقرر ايقاف برنامج الصواريخ وتسريح العاملين ( خلى بالك من اتخذ هذا القرار كان حركة الجيش التى كان من مبادئها  انشاء جيش وطنى قوى )
وتم انهاء المشروع عام 1953
فى عام 1960 تم التفكير فى بداية المشروع مرة اخرى وضاعت 7 سنوات تقدم العالم فيها وتأخرنا
وتم انشاء مصنع صخر لصناعة الصواريخ وضم 1000 عامل وفنى مصرى يعاونهم 250 من العلماء الالمان

وتم بناء وحدة للتجارب على بعد 100 كم من القاهرة
 .
وبددأت الموساد فى استهداف العلماء الالمان برسائل متفجلرة كان نتيجتها هروبهم جميعا وعودتهم الى المانيا  وهو خطأ كبير فى جانب الحكومة المصرية اذ كان يجب من اول حادثة انفجار دراسة الموضوع بعناية واتخاذ السبل لعد السماح لاسرائيل ان تنتصر فى معركتها فى تطفيش العلماء الالمان

ولكن المحصله النهائيه تقول ان هذا البرنامج الذى توقف عام 1953 واستؤنف عام 1960 كان لازال يعانى من نفس العيوب السابقه عدا نوعية الصلب وتعالوا نستمع الى شهادة شاهد من اهلها
شهادة الفريق سعد الدين الشاذلى رئيس اركان حرب القوات المسلحة المصرية
قال المشير سعد الدين الشاذلى فى مذكراته: “لقد قيل الكثير عن امتلاك مصر لصواريخ يطلق عليها اسم “القاهر” ويصل مداها إلى حوالى 200 كم أو أكثر، ويبدو أن السلطات المصرية كان يسعدها تشجيع هذه الأقوال وتغذيتها، وقد كان الصاروخ “القاهر” عنصرا دائما فى جميع الاستعراضات العسكرية المصرية قبل حرب 1967، وبعد هزيمة يونيو 1967 أخذ المصريون يتهامسون أين القاهر؟”.
وأردف: “ولم تكن هناك إجابة عن هذه التساؤلات إلا الصمت الرهيب من السلطات المختصة، وعندما تسلمت أعمال رئــــيس أركـــان حرب القوات المسلحة المصرية لم يتطوع أحد ليخبرنى بشىء عن “القاهر” و”الظافر”، ولكنى تذكرتهما فجأة وأخذت أتقصى أخبارهما إلى أن عرفت القصة بأكملها، لن أقص كيف بدأت الحكاية، وكيف أنفقت ملايين الجنيهات على هذا المشروع، وكيف توقف، وكيف أسهم الإعلام المصرى فى تزوير الحقائق وخداع شعب مصر؟، إنى أترك ذلك كله للتاريخ، ولكنى سأتكلم فقط عن الحالة التى وجدت فيها هذا السلاح، وكيف حاولت أن أستفيد بقدر ما

أستطيع من المجهود والمال اللذين أنفقا فيه.


قد وجدت أن المشروع قد شطب نهائيا وتم توزيع الأفراد اللذين يعملون فيه علي

 وظائف الدولة المختلفة، أما القاهر والظافر فكانت هناك عدة نسخ منهما ترقد في

 المخازن، لقد كانت عيوبهما كثيرة وفوائدهما قليلة، لكنني قررت ان استفيد منهما

 بقدر ما تسمح به خصائصهما، ولقد حضرت بنفسي بيانا عمليا لاطلاق القاهر


ووجدت أن هذا السلاح اقرب ما يكون إلي منجانيق العصور الوسطى  

 اذا تحرك فإن المركبة الحاملة له تسير بسرعة من 8-10 كيلو متر

 في الساعة ولابد أن تكون الارض صلبة وممهدة وإذا أطلق فانه يطلق بالتوجيه العام

 حيث أنه ليست لدية أية وسيلة لتحديد الاتجاة سوي توجيه القاذف في اتجاه الهدف

 وأقصي مدي يمكن أن يصل إليه المقذوف هو ثمانية كيلو مترات وفي أثناء التجربة

 أطلقنا 4 قذائف علي نفس الهدف بنفس الاتجاه ونفس الزاوية فكانت نسبة الخطأ

800 مترا 
وهذا يعني أننا إذا قمنا باستخدام هذا السلاح خلال الحرب فأن الرابح


  الوحيد هو العدو لاننا حينها سنقصف أنفسنا
باختصار هو كالمنجانيق 

بالطبع كانت المخابرات الإسرائيلية تعلم الحقيقة جيداً. أما الوحيد الذى لم يكن يعلم

 فهو الشعب المصرى وهو الوحيد أيضا الذي دفع الثمن."


وجدير بالذكر أن 
- الباحث الألماني فولفغانگ بيلز غادر مصر إلى جمهورية الصين الشعبية، للعمل على برنامج الصواريخ البالستية الخاص بالصين وانظر ماذا فعل مع الصين .
- جمهورية الصين الشعبية تطلق صاروخا عابرا للقارات في عام 1966 ،

وتحسر معى على ضياع سنوات ثمينة من عمر مصر لتنضم

 لنادى الفضاء وتعتلى ميدان التطور بسبب رعونة القائمين



 على امرها 







ALL RIGHTS ARE RESERVED