القراصنة اللذين يستحلون موضوعات هذه المدونه دون الاشارة اليها ومنهم موقع ملكىي يسمى نفسة الموقع الرسمى
سطوا على الصورة وها انا اضعها مرة اخرى واترك مكان سطوهم دليلا على جرائمهم
سطوا على الصورة وها انا اضعها مرة اخرى واترك مكان سطوهم دليلا على جرائمهم
تطور صناعة
الطائرات فى مصر
مصنع طائرات هليوبوليس
بدأت المرحلة الاولى
فى صناعة الطيران فى مصر بعد انشاء مصنع طائرات هليوبوليس سنة
1949 والذى يعتبر اقدم المصانع الحربية فى الشرق الاوسط بغرض انتاج طائرة تدريب
اول انتاج المصنع وتم تغيير اسمه الى مصنع قادر بعد اعلان
الجمهوريه وانتج اولى طائرات التدريب التى تغير اسمها الى الطائرة الجمهورية سنة 1953
الطائرة الجمهورية
واخذت مصر تصميمها
مقابل كتعويض حرب بعد الحرب العالمية الثانية
و هذا التصميم هو تصميم الطائرة الالمانية
BU-181Bestman
والتى كان الالمان يستخدمونها ايام الحرب العالمية الثانية وهذه الطائرة
مزودة بأجهزة الاتصال اللاسلكى ومجهزة للطيران الليلى وقد اثبتت كفاءة عالية فى الاستخدام
وهى ذات مقعدين
قام المصنع بأنتاج
8 طرازات مختلفة من هذه الطائرة وكان اول انتاج لها فى اغسطس 1952
خلى بالك أغسطس 1952 وبالتحديد 15 اغسطس وبدلا من ان يحضر تجربة طيرانها الملك فاروق حضرها اللواء نجيب بعد انقلابة باقل من عشرين يوما
وانضمت للعمل فى القوات الجوية المصرية حيث تستخدم فى مرحلة التدريب الابتدائى بالكلية الجوية وقد تم تصديرها لعدة دول فى منطقة الشرق الاوسط وافريقيا
خلى بالك أغسطس 1952 وبالتحديد 15 اغسطس وبدلا من ان يحضر تجربة طيرانها الملك فاروق حضرها اللواء نجيب بعد انقلابة باقل من عشرين يوما
وانضمت للعمل فى القوات الجوية المصرية حيث تستخدم فى مرحلة التدريب الابتدائى بالكلية الجوية وقد تم تصديرها لعدة دول فى منطقة الشرق الاوسط وافريقيا
وجاءت المرحلة
الثانية عقب اعلان الجمهوريه( اى سنة 1953 ) لتبدا مرحلة جديدة
حيث تم انشاء مصنع طائرات حلوان ونتيجة العدوان الثلاثي عام 1956 اكتشف جمال عبد الناصر ضعف سلاح الطيران وانة
يجب ان يكون لنا مصنع للطائرات بدلا من الاستيراد من الخارج ليقوم بتصنيع العديد من الطائرات ومنها القاهرة
200 والقاهرة 300
تاريخ الصناعات الحربية المصرية
بدأ محمد على الصناعات الحربية المصرية فى عشرينات القرن التاسع عشر عندما أسس فى ذلك الوقت عددا من المصانع لإنتاج الأسلحة والمدافع وبناء السفن الحربية لبناء دولة قوية مستقلة وتمكنت مصر من بناء جيش قوى إمتلك السلاح المصنع بأيدى مصرية فبات قادرا على فرض إرادته لتحقيق الأمن القومى المصرى إلى أن تحالفت الدول الغربيه جميعها وتم تحجيم هذه الصناعة الوطنية للسلاح (فرمان 1841)، وكانت قوة العاملين فى هذا المجال فى ذلك الوقت حوالى (70) ألف عامل.
أواخر
الأربعينات بدأ التفكير فى إعادة بناء الصناعات الحربية فى مصر، نتيجة لما لاقته
القوات المسلحة المصرية من صعوبات فى توفير احتياجاتها خلال حرب فلسطين عام 1948.
فقامت
وزارة الحربية بتشكيل إدارة فنية من أكفأ ضباط الأسلحة والذخيرة وكذلك من سلاح
الصيانة وتم تنظيم التعاون مع الدول بدون شروط مسبقة فى مجال الإمداد بالمعدات
والماكينات اللازمة لبناء مصانع الذخائر والتى تم التخطيط للبدء بها فى الإنتاج
الحربى.
وهكذا
تم الاتفاق بين وزارة الحربية وعدة شركات أجنبية لإنشاء بعض المصانع الحربية لتكون
بمثابة اللبنة الأولى من المصانع هو تصنيع الذخائر والمفرقعات.
وقد
تم إختيار أماكن إنشاء هذه المصانع فى أقصى ضواحى القاهرة والإسكنرية وبعيدا عن
العمران وأماكن الكثافة السكانية بقدر الإمكان، فأختير موقعى شبرا وقها لمصانع
الذخائر الصغيرة فى عام 1950 وموقع
المعصرة لمصنع الذخائر المتوسطة فى أواخر عام 1951، وموقع الهايكستب لمصنع تعبئة
الذخائر الثقيلة فى عام 1952.
المجلس الاعلى للمصانع الحربيه
فى
عام 1951 أنشىء المجلس الأعلى للمصانع
الحربية ليقوم بالدور التخطيطى المركزى وليكون مسؤولا عن تطوير الصناعات الحربية
المصرية وإنشاء الصناعات المغذية لها.ومع
بدء دخول هذه المصانع فى مرحلة الإنتاج الفعلى