Royal Egyptian Flag

Royal Egyptian Flag
لون الوادى وصفاء سمائى وضياء قمرى...,ذلك علمى.. علم بلادى

Showing posts with label القاهرة الخديوية. Show all posts
Showing posts with label القاهرة الخديوية. Show all posts

Wednesday, August 20, 2014

القاهرة الخديوية وتمثال ابراهيم باشا حقائق حول التمثال

Some internet Pirates who used to steel my work in order to do it safely tried to reprt my photos so I'll add the source to each photo

From the National Archive
تمثال ابراهيم باشا 
فى سعى الخديوى اسماعيل لتحديث القاهرة امر بصنع مجموعه من التماثيل لعظماء الدوله المصرية  وكان اهم هؤلاء العظماء ابراهيم باشا الذى اقام امبراطورية مصريه امتدت من اسيا الى افريقيه
تشير الوثائق إلى أن القائمين على إنشاء التمثال أتوا إلى مصر لمقابلة الخديوي

 ومعاينة الأماكن التي ستوضع فيها التماثيل التي كلفوا بعملها ومنها تمثال ابراهيم

 باشا. جاء في وثيقة مؤرخة بـتاريخ 23 شعبان 1282هـ ذكر الأعمال المقترح

 إقامتها في مصر والإسكندرية والسويس من نوبار باشا وذكر فيها: إقامة تمثال 

والد الجناب العالي وجدّه في الإسماعيلية والأزبكية، على أن يحضر صاحب المصنع

 الذي أخذ على عاتقه الانتهاء منها وعرض النماذج

ومن العجيب ان جميع المراجع التاريخية وحتى مكتبة الاسكندرية تنسب هذا  التمثال الى المهندس الفرنسى 
كوردييه Cordier 
وهو مهندس فرنسى كلفته الحكومه المصري’ بتنفيذ اعمال عمرانية من الاعمال التى قررتها الحكومه لتحديث مد]،ة القاهرة  مثل تنفيذ 
وادارة شبكة المياه النقية بالقاهرة وتحديث كل من حديقة الازبكية  وميدان الرميله  وقد منحة الخديوى اسماعيل رتبة البكوية 
لكن الحقيقه ان المهندس كورديية لم يكن مثالا او فنانا تشكيليا  ويعتقد الدكتور فتحى حافظ انه ربما قام بدور متعهد التوريد فاتصل بمدرسة الفنون والصنائع بباريس لصنع هذا التمثال الذى نفذته مجموعة عمل برئاسة كونت بتوكرك

وقد اقيم التمثال اولا فى ميدان العتبة الخضراء فيما بين مسجد ازبك وبين قصر العتبة الخضراء 

photo from the photographic memories of Egypt 

صنع التمثال عام 1872 وصمم المعماري الفرنسي بودري قاعدة له، مستوحاة من العمارة الإسلامية، تتألف من أعمدة مدمجة وتضم عقوداً منكسرة مشعة، وتنتهي بصفّ من المقرنصات، يعلوها مصطبة صغيرة يقف عليها التمثال، لكن التصميم لم ينفذ لأنه لم يلق استحسان الخديوي اسماعيل.

انزله العرابيون  سنة 1882 بناء على فتوى استصدرها احمد عرابى من مفتى 

الديار المصرية الشيخ محمد العباسى المهدى  والذى افتى بأن التماثيل التى اقامها

 الخديوى اسماعيل  فى مصر يجب ازالتها شرعا 


ونقل التمثال الى متحف الانتكخانه فى بولاق وكان فى نية العرابيين صهرة وصنع 

مدافع منه  الا انه تبين لهم ان ذلك يفوق طاقتهم  وبعد فشل العرابيين  اقيم التمثال

 فى مكانه الحالى ميدان الاوبرا 


كذلك صنع كونت بتو كرك  لوحتين لوضعهما على قاعدة التمثال الرخامية  إحداهما

 تمثل انتصار الجيش المصري على الأتراك في معركة  نزيب  والثانية انتصاره على

 الأتراك في معركة  قونية وكانت اللوحتان على وشك أن توضعا ألى جانب قاعدة

التمثال   لكن السلطات التركية تدخلت  ورفضتهما لأنهما تمثلان هزيمتها أمام

 جيوش مصر.وتم اعادة اللوحتين  إلى فرنسا وعرضهما في معرض بباريس عام

 1900 ولم يعرف مصيرهما بعدها


وحينما عزمت الحكومة المصرية على الاحتفال بمرور مائة عام على وفاة ابراهيم

 باشا عا   1948 أرادت وضع اللوحتين في مكانهما  فاتصلت بفرنسا وبحثت

 عنهما   في متاحف باريس الكبرى  فعثرت على صورتين فوتوغرافيتين لهما 

أخذهما المصريان أحمد عثمان ومنصور فرج وصنعا 


لوحتين تشبهان اللوحتين وهما الموضوعتان اليوم على جانبي التمثال .


  
  
  

Saturday, August 16, 2014

القاهرة الخديوية (2) ميدان الاوبرا

Some internet Pirates who used to steel my work in order to do it safely tried to reprt my photos so 'll

add the source to each photo
photo from flickers

ميدان الاوبرا 
كما يظهر فى الصورة مبنى الاوبرا الخديوية
 ( اخذت الصورة عام 1870) ويلاحظ بالصورة 



  • عدم وجود تمثال ابراهيم باشا  حيث انه كان فى ميدان العتبة القديم
  • يرى قبة مبنى السيرك ومسرح الكوميدى فرانسيز وهى التى اقيم مكانها عمارة متاتيا 
  • لاحظ عواميد الاضاة بالغاز والتى بدأت عام 1865 
ميدان الاوبرا كان حتى مجىء الحمله الفرنسية جزءا من بركة الازبكية التى كان يغزيها الخليج الناصرى 
فى اواخر القرن 17 كان يوجد قصر كبير جنوبى بركة الازبكية  كان يسمى رصيف الخشاب  اى ميناء الخشاب وكان ميناء للمراكب التى تجرى فى بحيرة الازبكية  وقد سكن هذا  القصر  على بك الكبير ثم  مراد بك ثم الجنرال  ماجلون ( الحملة الفرنسية ) ثم السيدة نفيسة ارملة مراد بك التى توفيت 1816 ثم شركة مياه القاهرة  والتى انشأها المهندس كورديية 1865 
وقد هدم هذا القصر وتحول الى عدة عمارات منها مبنى صندوق الدين ( مديلرية الصحه حاليا)
والتخطيط الحالى لميدان الاوبرا يرجع لعصر الخديوى اسماعيل 
وقد استمد الميدان اسمه من دار الاوبرا التى افتتحت فى اول نوفمبر سنة 1869  وكانت تسع 850 مشاهدا وزارها كل العظماء اللذين زاروا مصر 
وقد كانت اول ما اضيىء بالتيار الهربائى فى مصر كلها فى اوائل اكتوبر 1895 
وقد سمى الميدان اولا ميدان التياترو  نسة الى دار الاوبرا  ثم سمى ميدان ابراهيم باشا بعد وضع التمثال به  وفى سبتمبر سنة 1954 سمى ميدان الاوبرا 

وقد احترقت دار الاوبرا فى 29 سبتمبر 1971 واقيم مكانها مبنى قمىء ولكن ظل الميدان باسم ميدان الاوبرا

تمثال ابراهيم باشا فى ميدان العتبة القديم

photo from the photographic memories of Egypt






Friday, August 15, 2014

القاهرة الخديويه (1) ميدان مصطفى كامل او ميدان البدروم

Some internet Pirates who used to steel my work in order to do it safely tried to reprt my photos so I'll add the source to each photo





Photo from the photographic memories of Egypt
ميدان مصطفى كامل  الان
ميدان البدروم كما سماه العامه 

واليكم القصه 

خططت منطقة وسط القاهرةفى عهد الخديوى اسماعيل تخطيطا حديثاوكان من ضمنها هذا الميدان 
  • فى سنة 1871 J Lepoire والذى كان يسكن فى فيلا بشارع محمد فريد ( الحالى ) امام كنيسةالقديس يوسف وهى ما زالت موجوده قام بتصميم حلبة لسباق الخيل  HIPPODROME وهى التى تظهر فى الصورة وكان الاسم الاجنبى سببا لان ينطقه العامه بدروم وسمى الميدان ميدان البدروم  كما ذكر على باشا مبارك 
  • افتتحت حلبة السباق فى 18 يناير 1871 وكانت تسع 8000 متفرج 
  • سنة 1900 سمى ميدان سوارس نسبة الى قصر سوارس الذى هدم  وبنى  مكانه عمارة عزيز بحرى التى بها  بنك سوسيتية جنرال الان  وايضا عمارة سوارس التى بنيت سنة 1898والتى ما زالت موجوده حتى الان 
  • بعد وضع تمثال مصطفى كامل سنة 1940 اصبح ميدان مصطفى كامل



    وقد اضاف الاستاذا الدكتور سيد على اسماعيل الاستاذا بكلية الاداب جامعة حلوان الاتى

    هذا ما كتبته عن هذا المكان في كتابي (تاريخ المسرح في مصر في القرن التاسع عشر) الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب عام 1998، وطبع مرة أخرى ضمن مكتبة الأسرة عام2005 – ص(35). مع ملاحظة عدم ذكري هنا للهوامش التي توثق المعلومات ... جاء في كتابي الآتي: (الأبيودروم - ملعب الخيل): وإذا تركنا السيرك، سنجد ملعباً آخر هو الأبيودروم، أو ملعب الخيل، الذى كان يُبنى فى نفس وقت بناء مسرح حديقة الأزبكية والأوبرا الخديوية فى عام 1869. وقد وضع الخديو إسماعيل مبلغاً كبيراً قُدر بخمسين ألف ليرة إسترلينية فى البنك النمساوى المصرى بالاسكندرية، تحت حساب الإنفاق على بنائه. ويجب أن نلاحظ أن الأبيودروم كان يُطلق عليه ملعب الخيل، وأيضاً السيرك كان يُطلق عليه نفس الاسم، لذلك نبهت مجلة وادى النيل على هذا الأمر فى 13/1/1871 قائلة : "عن قريب جداً يجرى افتتاح محل الملاعب الخيلية المسمى باسم (الأيبودروم) المستجد بالشارع الجميل الموصل إلى قصر النيل من المحلة الإسماعيلية وهذا خلاف المحل الآخر المسمى باسم (السيرك) أى ملعب البهلوان على الخيل الكائن بجوار تياترو الأوبيره الكبيرة". وفى يناير 1871 تم افتتاح الأبيودروم فى مناسبة الاحتفال بعيد تولى الخديو إسماعيل منصب الخديوية، وتم افتتاح الملعب للجمهور مجاناً فى هذا اليوم احتفالاً بهذه المناسبة السعيدة. وفى يولية من نفس العام تم تنويره بالغاز من قبل المقاول جنوار بمبلغ 66795 فرنكاً فرنسياً. وفى 29/12/1872 تمت أعمال صيانة وإصلاح به. وبعد هذا التاريخ صمتت الوثائق والصحف اليومية أمام أخبار هذا الملعب